BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Saturday, 31 December 2011

2012

طبيعي ان اخر بوست في 2011 يكون بداية وصل ل 2012
^_^


انا نويت ان شاء الله ال 12 شهر اللي جايين دول يكونوا سنة "الانجاز" بالنسبة لي

او بمعني اخر

حتكون سنة "بناء نفسي"
..
 اللي عايز اكون عليها وافتخر اني حققتها حتي لو كتبت عنها بعد 10 سنين او 20 سنة من دلوقتي باذن الله


اظن السنة ديه حتكون كده فعلا ان شاء الله بالنسبالي

لاكتر من سبب

منها ان رقم 12 هو واحد من اكتر 6 ارقام بحبهم في الدنيا الحمد لله
^&^


ده غير ان المعني اللي انا اخترته حيتضمن اكتر من معني للانجاز والبناء
منها اني حاوصفها بانها حتكون سنة الخبرة
والانجاز والبناء بردو

وفي نفس الوقت الاستمتاع
!

نويت استرجع مهارة انا بطلتها من وانا في تانية كلية

هي مهارة اني استمتع بكل ثانية باعيشها
:)
انا كنت قوي جدا في النقطة ديه بس افتقدتها بقالي كام سنة

حارجع ان شاء الله لهواية إني احب واستمتع بكل حاجة في حياتي
حاعيش دنيتي وديني بشعور الحب ان شاء الله واسال الله ان يرضي عني ويحبني ويحبب خلقه فيّ وأن يرزقني حبه وحب من يحبه وحب كل عمل يقربني الي حبه


متشوق لسنة البناء
متشوق لسنة الانجاز
سنة
2
0
1
2

اللي حتكون بالنسبة لي سنة استعداد لسنين كتيرة جاية بعدها ان شاء الله وكان لينا عمر
:))))

Wednesday, 28 December 2011

ميزة إضافية

كنت قد تحدثت آنفاً عن مميزات النوم والأحلام من وجهة نظري

فوددت أن أضيف هنا ميزة أخري لما سبق ذكره

إنه من احدي مميزات النوم العظيمة هو الاستراحة من الدنيا

مهما كان ما يسبب لك ضيقا
اترك الحياة  وأرح بالك من استمرار التفكير واخلد  إلي النوم
^_^

Monday, 26 December 2011

نومة

تمنيت لو أني قد خلدت الي النوم الي الابد ولم استيقظ اليوم
..
اللهم أحسن خاتمتي

26/12/2011
9:16
AM

Sunday, 25 December 2011

:'(

النور مكانه في القلوب

احضن خيوط شمس الغروب

يا تكون قد الحياة

يا تعيش .. وحيد ! .. وسط الدروب


اليأس ضعف .. وخوف جبان

!لكن الأمل! مفتاح بيبان



يا تكون قد الحياة


يا تعيش .. وحيد ! .. وسط الدروب




المس خضار الشجر

حسّ بضياء القمر

انقش قلوب علي الحجر

علي شيء ماتندمشي

يمّك قوام عدّيه

إمشي الطريق إمشيه

العمر إيه يرويه

غير قلب .. ميخافشي


النور مكانه في القلوب



احضن خيوط شمس الغروب






يا تكون قد الحياة


يا تعيش .. وحيد ! .. وسط الدروب





في ناس .. كتير .. ترضي المصير

وناس تشوف بضمير ضرير



يا تكون قد الحياة


يا تعيش .. وحيد ! .. وسط الدروب




حلّي مرار الايام

لسه! الحياة قدام

قم لون الاحلام

واوعي متضحكشي
:):

جسدك في قلبه الروح

تداوي كل جروح

بالسر اوعي تبوح

واياك متحلمشي
!
..






25/12/2011
04:09 a.m.
posted it When I had insomnia because of being sick that night as a result of a crazy adventure on the day before
:)

Thursday, 22 December 2011

Massari



Friday, 16 December 2011

لما حبيبتي هتكبر


طمطم
^&^
مين مكنتش اتصور
طمطم
^&^
يا سبحان من صور
طمطم
^&^
في قمر كده منور
في رقة كده معقول
:)
عايزاني جمبك اجيلك اكسر الدنيا لو فالهند
عايزاني عيل انا اعيل منك اوكي نقضيها عند
طمطم
^&^
فيكي شيء مخليني
طمطم
^&^
راضي اضحي بسنيني
طمطم
^&^
يا اعز من عيني معزّة ولد الولد
طمطم
^&^

New Avatar!

بقالي فترة النت مقطوع وفي حاجات كتيرة كنت عايزة انزلها
:))

ديه بريزينتيشن بتاريخ
13/12/2011

في كلية صيدلة اسكندرية عن
Avatar

في ايفنت
i-Talk

اتمني تضيف بردو اي جديد لاي مشاهد
:)



ما تيجو نشوف
^&^





وده الباوربوينت عشان مش واضح في الفيديو
:
http://www.mediafire.com/?k1ub5k4sk2kv7ld






تعقيب صغير عشان منساهوش 
:


فيما يتعلق باصناف الناس اللي اتكلمت عنهم في الدقيقة 13:40 
بالنسبالي كشريف مفيش حد قريب مني أو وثقت فيه و طلع ندل معايا في السنين اللي فاتت
بس انا عارف ان في المستقبل ممكن اقابل الناس ديه، بس يمكن ميزة وعيب في نفس الوقت اني مبحطش ثقتي في حد بسهولة ومش من وقت صغير ابدا .. فاظن ده حيمنع حدوث الموقف ده معايا ان شاء الله

Tuesday, 13 December 2011

شاهدت فيلما


منذ ثلاثة ايام شاهدت فيلما اجنبيا كان يتحدث عن يوما ما .. يوما جمع هو "ديسكتر" مع هي "إيما" .. بدأ الفيلم باليوم الاخير في الكلية التي جمعت كلاهما حيث كان الجميع يودعون بعضهم بعضا بعد مرور سنين الكلية  في عام 1988 .. وكان ديسكتر يعامل ايما معاملة عادية اثناء فترة الكلية .. وسألته ماذا يريد ان يصبح حين يكون في الاربعين؟ فأجاب فاحش الثراء او مشهور رغم انه كان من عائلة فاحشة الثراء وكان ابنا مدللا
ثم أخبرها بان اليوم هو يوم القديس سوين .. الذي هو اليوم الخامس عشر من الشهر السابع ، واخبرها بان هناك قصيدة تقول بانه ان اصبح هناك مطرا في اليوم القديس سوين، فإن "شيئا سيبقي" ... بدات علاقتهما في ذلك اليوم واتفقا علي ان تظل علاقة صداقة ، ثم يستمر الفيلم بسلسلة من المشاهد تعبر عن ماذا حدث في نفس ذات اليوم 15 يوليو من الاعوام الماضية
فالمشهد الذي تلي المشهد السابق كان عن يوم 15 يوليو عام 1989 وهي تودعه لانها ستسافر الي لندن لتبدأ في العمل ومجال الكتابة لأنها تود ان تصبح كاتبة في المستقبل
 
المشهد الذي يليه كان عن يوم 15 يوليو 1990 لنشاهدها فيه وهي تعمل في احدي المطاعم لتكسب عيشها وتتحدث عبر الهاتف مع ديكستر ليطمأنا علي بعضهما وكيف تجري الدنيا مع كل منهما .. فقد اتفقا مسبقا علي ان يكونا اصدقاء دائما
 
المشاهد التالية عن ذلك اليوم بالتتابع من عام 91 الي عام 2005 .. قرابة خمسة عشر مشهدا .. ملخص ما حدث فيهما ما يلي:
 
يعمل هو مقدما لبرامج ترفيهية بالتلفزيون
اصبح شخصا مهملا
أهمل في حق والدته التي رأته يرتع ويهمل في الحقوق وهي علي مشارف الموت بالسرطان وتتمني ان تراه شخصا محترما تفخر به قبيل موتها
 
يزوره والده في استوديو التسجيل ليخبره بان والدته ماتت
 
يظل يتعرف علي البنات الكثيرات ويمرح ولكن لا يستريح
 
في نفس اليوم من كل عام يتصل بـ ايما ويقابلها ليلقي لها همومه فبعد كل السنين لم يسترح الا لها وترد عليه بهمومها وكيف هي الحياة عندها وتعاتبه علي اهماله
 
تحاول هي ايضا التعرف علي شباب جدد ومقابلتهم .. ولكن في الحقيقة لم يكن ذلك بديلا عن حبا اخفته لديكستر منذ زمن
 
يتزوج زواجا تقليديا من احدي الفتيات التي عملت معه في التلفزيون
 
تهنئه هي علي زواجه ذلك ولا يبدو انها خالية من الشعور الحقيقي بداخلها نحوه
 
يعمل في مطعم
 
يكتشف ان زوجته من اسوء الزوجات التي لا تلقي بالا لعائلتهم الصغيرة وللابن الجديد وطلبت منه الطلاق
 
يلتقي ايما وقد انتهت حياته بالظلام ،  راجيا ان يجد لدي ايما ملاذه الاخير فيجدها قد نشرت كتابها الاول بنجاح واصبحت كاتبة من الطراز الرفيع
ويجد انها تمضي حياتها هي ايضا وتتعرف علي شاب وسيم فرنسي وتفكر بالزواج به
 
تدعوه لمشاهدة ذلك الشاب وهو يعزف فيعتذر ويغادر ليعود الي بلده
 
تلحق به وتخبره اخيرا انها تريده هو ايضا حقا ولكن اذا وعدها في ذلك اليوم بألا يفترقا بعد تلك السنين مرة اخري ابدا
 
يتحدثان يوم زواجها في الكنيسة عن كيف لا يستطيعا وصف حياتهما الا بالرومانسية التي خبأها عن بعضهما البعض كثيرا رغم كل شيء
 
عاشا حياة سعيدة وقد علم كل منهما مقدار الاخر وكيف ان افضل توافق عاشاه كان في وجودهما فقط معا
 
في الخامس عشر من يوليو 2006 تموت في حادثة طريق وهي في طريقها اليه في يوم تواعدا فيه ان يلتقيا بعد ان ينهي كل منهما عمله ليمضيا وقت ممتعا قبل رجوعهما الي المنزل
 
يشعر بمعني الحزن الحقيقي ومعان اخري كالأسي المؤلم
 
يزور والده فينصحه والده بأن يعيش بقية حياته وهو يتخيل انها  مازالت معه في كل فعل يقوم به، وانها مازالت هي من يوقظه في الصباح وتحدثه طوال اليوم حتي ولو كانت في خياله
 
لأن والده فعل ذلك العشر سنوات الماضية بعد ان توفيت زوجته بالسرطان .. وهذا فقط ما جعله قادر علي ان يستمر في العيش من بعدها
 
وينتهي الفيلم بذكري من يوم الخامس عشر من يوليو في اليوم الذي بدات فيه علاقتهما عندما اصطحبها فوق احد الرباب الخضراء وتحدثا حينها عن ان المستقبل مجهول 
:)))

Monday, 5 December 2011

زي ما هيا حبها


Saturday, 3 December 2011

SoftMusic world