قد مضى حينا منذ ان اتيحت لي الفرصة ان اعود للكتابة غير متأثرا بموقف ما، كما ربما كنت قد اعتدت في السنوات السابقة على مدار هذه المدونة
وفي الحقيقة، فهناك عدد من المواضيع المتعددة التي قد صارت تشكل فارقا في حياتي عن ذي سابق، والتي ربما تكون بمثابة مجالات مناسبة للحديث اذا ما لم اجد موضع حديث اخر
ولكني هذه المرة، قد جال بخاطري خاطر، ان اتفقد مسودة المدونة اولا، فقد اجد فيها كتابة لم أتممها حينها، وربما يكون الوقت قد حان لاتمامها واضافة اللمسات الاخيرة عليها قبل ان ادعها تدلف الى سطح قاربي الانترنتي في خضم هذا العالم الافتراضي
وقد حدث
ولكني وجدت تدوينتين اثارا بداخلي أسئلة عن لِمَ لَم اطلق سراحهما حين كتبتهما
على أية حال، سوف أطلق احديهما الان، رغم عدم تذكري لاجابة التساؤل
ولن أغير منها حرفًا
: )))
0 COMMENTS:
Post a Comment