كنت تقريبا نسيت
وفي لحظة قولت هو فيه ايه تاني ممكن ازوره في الفضاء الاليكتروني غير مواقع التواصل الاجتماعي الكئيبة
فتذكرت ها هنا
انا سعيد اني افتكرت المكان هنا رغم اني مش متاكد اني ممكن ابدا ارجع اكون نشيط عليه زي زمان
الواحد بقى بيمتص الحياة ويعديها، بعد ما كان زمان بيكتبها ويبادر فيها
الواحد للاسف دخل في الدوامة وبقى في احيان مش قليلة، يمكن من كتر الارهاق، بيقوم بدور رد الفعل
امتى تروق الغزالة ونعود لنسود ونوحي لأنفسنا بأننا مازلنا الأقوياء؟
يومًا ما.. فليس الروتين بالشيء غير البغيض، ولابد في يوم ان ينقشع
ملحوظة
:
قعدت فترة ادور على كنت باضيف الصور منين من كتر ما المكان بقى شبه الاطلال
:D
0 COMMENTS:
Post a Comment