مازال هذا الخاطر يزورني في اوقات متفرقة
ربما هو خاطر ، وربما هو شعور ، وربما هو توقع ، وربما هو فكرة
بأنني سيمر بي يوم في المستقبل
سأكون حينذاك في موقعي او مركزي
وسأتخذ قرارًا ما
او سأقول كلمات معينة.. ربما خلقت لكي اقولها في ذلك الموعد
فقد تكون كلمات حق لا اخشي فيها لومة لائم
..
وأتمني ان تكون تلك الكلمات موجهة لاسرائيل ان شاء الله
!!!
2 COMMENTS:
يبقى حاجة من اتنين
يا اما داعية إسلامي
يا اما رئيس جمهورية
و انا لا أحبذ الثانية
يبقى الاولى ان شاء الله ^_^
.. H.G.
@ H.G
ولا انا احبذ الثانية
:))
ربما الاولي
^_^
او ما يقترن بهذا الاقتراح
:)
جزاك الله خيرا
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
ولا تجعلنا نخشي في الحق لومة لائم
Post a Comment