BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Wednesday 30 January 2008

pause .......


موضوع شفته في المنتدي و لقيت انه بيجسد شعوري فكتبته في مذكراتي و كتبت نصيحتي في آخرته

وقفــــــه
ان أفضل ما تمضي به الدنيــا نفس تقف بين ذاتها
ولذاتها لتحاسب نفسها بنفسها .. فالوقفه التي
بيدينا هي محاسبة الذات لذاتها والوقفه التي لا نعلم
ما مصيرها هي الوقفه بين يدي الرحمن



همســـــــة
تشعرني حروفي بيأسي ولكن تشعرني روحي بانطلاقي
فاكتب لانطلق ..واعبر عن نفس ملأؤها الحزن على ذاتها
لأعتبر ..وآخر همسة قد أسطرها هي مخطط لحيــاة جميله
ربــي .. رسولــي .. أمي وأبــي .. أخوتي ,,أقاربي
أصدقائي .. باقي الناس .. أنتم من كان اهتمامي فكونوا
أول ماتهتمون به نصيحتي


نصيحة
متسيبوش بعض ابدا و ذكروا نفسكم بالجنة و اوعو في يوم تزعلو علي حاجة فانية .. الدنيا متستاهلش ..لو حد غلط فيك سامح لو باقي عليه
تبرعو بالصدقات .. تبسموا في وجه اخوانكم .. حتي لو كنتم مجروحين .. مفيش داعي تزود جرح علي جرح
اوعو تبيعو الحق عشان نظرة الناس ليكم
خلو رضا ربنا أعلي امانيكم
كونو صناعا لحياتكم و شاركو في صناعة حياة من حولكم
بأحلامنا قادمون حتي و لو توقف الآخرون
كونو كالشمعة التي تضيء الظلام اينما كانت قدر استطاعتها
كونو نجوما يضيء نوركم الظلام و يسافر لملايين السنين الضوئية حتي تبصر الناس به و حتي و لو ماتت النجوم سيسافر الضوء ليتابع هدفه
استغفرو الله و توبو اليه توبة نصوحة كلما تذكرتم .. لا تعلم نفس في اي وقت تموت و احسنو خواتمكم
صلو صلاة مودع

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و مغفرته


Tuesday 29 January 2008

حقا

لا يدرك المرء النعمة الا عند فقدها

فيا من أنعم عليكم الله أوفوها حقها

فحقا الصحة تاج علي رئوس أصحابها

تفقد بريقها اذا ماتناسيتم العناية بها


اللهم ما اصبح بي من نعمة او باحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد و لك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك


Friday 25 January 2008

Totally FreeDom


أول ما طلعت من إمتحان الميديكال كنت بأقول لأي حد بأقابله مبرووووك
Partially Freedom ^_^

لأن التنمية البشرية و علم النفس قرايب فاحنا حنظبط ان شاء الله

و الحمد لله كانت مادة لذيذة و فعلا اكتر حاجة استفدتها فيها كانت ال
Defence Mechanisms

بس دلوقتي اقدر اقووول من هذا المنبر .....


احنا فري !

بكل بساطة ا ح ن ا ف ر ي
!

اصلي مش مصدق بس فرحان
شعوركم ايه ؟

Friday 4 January 2008

Conc.


Focus. See nothing else. Hear nothing else. It’s only you and the goal you are about to achieve. That person in the third row screaming that you’re no good? Their voice is no more significant than the distant roar of traffic is to a sailor. This is the only game you’re in right now. Try to go through each day focusing on one game, one goal, at a time. Scoreboard watching – paying attention to too much at once – will only distract you. It clouds your judgment and slows your reaction time. Save tomorrow’s plans and yesterday’s failures for some other time. Right now, it’s all about this one goal. You see it, you can picture it. You know how to make it happen. It’s time to concentrate on that vision and carry it out.