BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Tuesday 25 March 2008

كان طيــــــب


كلمات : أيمن بهجت


خلاص بقى بيتكلم ..

يرحم زمن السكوت...

كبر قوام واتعلم ..

وخلاص طلعله صوت ..

كان طيب ..

كان حنين ..

اتاريه كداب كبير ..

مش زي ما كان مبين ..

ده خدعنا سنين كتير ..

خدعنا واحدة واحدة ..

و جرحنا مرة واحدة ..

واتعلم فوق يطير ..

لو يفتكر زمان ..

كان هو ايه ..

كان عايش بين ايدينا وحنينين عليه

غلطة وعدت خلاص ..

آآآه خلاص ..

آآه هنعمل ايه

مش كل الناس بريئة ..


في الدنيا فيه وفيه


خلاص بقى بيتكلم .. يرحم زمن السكوت... كبر قوام واتعلم .. وخلاص طلعله صوت


يا خسارة



يا خسارة

علي الوقت اللي عدي معاه

علي العطاء اللي كان وياه

علي الثقة اللي منحتها اياه

علي الخير اللي رماه

علي الطيبة اللي كانت جواه

علي خوفي عليه

كان المقابل غدر ليه ؟

علي الوقت اللي عشت عشانه فيه

بس ليه مقالش مالاول ليه ؟

ان يمكن كل ده كان كوبليه

في اغنية ولا تمثيلية

ولا حاجة في النفس مخفية

و يمكن بيحسبني عن أفعال غافل

بس انا اللي خليت اللسان قافل



بس اولا و اخيرا حافضل ابتسملك

و سأمضي في طريقي اللي طلع مش طريقك

و اي خدمة في اي وقت مش حتاخر عنك

و شكرا




Friday 21 March 2008

All and no exceptions ! !


sometimes they all exist

who or what .. never care as usual

but they really exist ..

no comments and talkings

or rotating 180 degree and killing

just usual and nothing else to the else

can this Rx be reversed ?! i don't think so ..

But ..

why EVERYONE ?

why EVERYWHERE ?


Monday 17 March 2008

My Journey


بدأت شمس اليوم بالشروق .. و بدأت رحلتي معها
أسأل الله ان يعينني عليها و أن أصل هدفي المنشود
اللهم ابعدني عن سوءات الطريق و اهدني الي الي الصراط المستقيم
بسم الله توكلنا علي الله ولا حول ولا قوة الا بالله
بسم الله

Wednesday 12 March 2008

شعور سيء



لما تبقي ماشي في اسكندر ابراهيم اللي منه علي البحر عدل و مع كدا تحس انك مش عارف تتنفس كفاية فده شعور سيء

لما تحس ان في بمحاذاة عضمة القص من جوا رف خشب رفيع و محطوط عليه كتاب تقيل و انت ماشي و الحاجات ديه جوا صدرك فده شعور سيء

لما تحس انك في نص الهوا و الناس من حواليك طايرة و مع كدا حاجة طابقة علي صدرك او نفسك فده شعور سيء

كتبت كل ده لأني حاسس بشعور سيء


Sunday 2 March 2008

قصة قصيرة



بينما انا جالس علي مكتبي و إذا بخاطرة ترائت أما فكري و ما لبثت ان تمالكته لفترة ليست بالقصيرة

كتابة رثائي ! أجل .. لست أدري لم تتملكني هذه الرغبة في كتابة قصة قصيرة أرثو فيها نفسي و اكتب فيها نهايتي بيداي - عذرا اكتب باليمني فقط !

أهي احدي تلك الهواجس التي ترنو إلي جعل المرء يتوقف عن ما كان يفعله جديا و ليس أكثر ؟ حقيقة لست اعلم .. كتبت هذه الكلمات حتي أشبع جزء من رغبتي فأتمكن من العودة الي المكتب !

لا عليكم انه ذنب حاسبي الآلي الذي لم يطفيء نفسه عندما تركته فدفع بي الي كتابة هذه الكلمات أو لعله ذنب لوحة المفاتيح التي اعتادت ان تندفع حروفها بسهولة و يسر عقب ملامسة اناملي لها ..

.. حتما هذا ليس بالعبث و لكن لم ؟ لا ادري