BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Tuesday 25 January 2022

تحمست

 كنت تقريبا نسيت

وفي لحظة قولت هو فيه ايه تاني ممكن ازوره في الفضاء الاليكتروني غير مواقع التواصل الاجتماعي الكئيبة

فتذكرت ها هنا

انا سعيد اني افتكرت المكان هنا رغم اني مش متاكد اني ممكن ابدا ارجع اكون نشيط عليه زي زمان


الواحد بقى بيمتص الحياة ويعديها، بعد ما كان زمان بيكتبها ويبادر فيها

الواحد للاسف دخل في الدوامة وبقى في احيان مش قليلة، يمكن من كتر الارهاق، بيقوم بدور رد الفعل

امتى تروق الغزالة ونعود لنسود ونوحي لأنفسنا بأننا مازلنا الأقوياء؟

يومًا ما.. فليس الروتين بالشيء غير البغيض، ولابد في يوم ان ينقشع



ملحوظة

:

قعدت فترة ادور على كنت باضيف الصور منين من كتر ما المكان بقى شبه الاطلال
:D