BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

Friday 29 July 2011

رفيق الروح


آية عظيمة في كتابه المحكم عز وجل تغني عن مقالات لا حد لها

بسم الله الرحمن الرحيم

وَمِنْ آيَاتِهِ .. أَنْ خَلَقَ .. لَكُم .. مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً .. لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا .. وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً

صدق الله العظيم 

Thursday 28 July 2011

HIMS

Health Information Management System

جه اليوم

جه اليوم اللي اشوف فيه أخويا متألق

وبيستعد للنزول من باب الشقة

كأنه عريس

لأ .. رئيس

واثق في نفسه ومظبط والفرحة تحت قناع الاناقة مستخبية

إيكمننه رايح يستمتع بهوايته بس المرة ديه أول شغل واحترافية

وأودّعه واباركله 

بس في نفس الوقت

بأملّي عينيا منه

وحتعدي الايام

ويتكرر الموقف

بس حيكون عريس

:)


27/7/2011
يا له من يوم جميل .. كتير
فرحت فيه لناس كتير
وبكرة أحلي
^_^

Tuesday 26 July 2011

صباح سكندري


اول مرة اركب ان شاء الله مواصلة علي طريق كورنيش اسكندرية من كتير جدًا

ده أحلي حاجة في طريق البحر لفاته
:))

حُرمة ميدان التحرير


أتذكر اني يوم تنحي مبارك وتاني يوم وانا خارج من المكان ده 
كان في فكرة من الافكار ماسكاني
هيا ان إيانا نجيب سيرة الناس اللي معتصمة هناك بالسوء في اي مكان وزمان
قد نختلف في حاجات كتير
بس اللي محدش واخد باله منه ان "البيات في الشارع" عمره ما كان "موضة" يا حضرات .. وان سقعة بليل هناك وعدم توافر وسائل كتيرة قوى في الشارع تخلي اي حد قاعد في بيته بياخد ذنوب بالمستريح وهوا بيتكلم بسوء علي الناس اللي مضحية بحياتها الطبيعية .. 

اللهم احفظ مصر
.


خطيب


بدأت القصة منذ ثلاثة أسابيع .. أو هكذا أظن ..
فمنذ ان نزحت الي محرم بك لأقضي فترة الامتحانات التي تقارب الشهر لدي جدي وجدتي و قد مرت بي أربع جُمعات وأنا هناك .. أخبرني جدي بأن هناك خطيبآ جيدآ جديدآ أتي إلي المسجد المجاور فلم أكذب خبرا ولم أُرد أن اتوقع له شيئا فيخيب ظني به إذا اكتشفت أنه أقل مما اتخيل منزلةً في الالقاء .. ذهبت أول مرة الي ذلك المسجد وجلست لأستمع إلي خطبته -وربما ساورني احساس لسان حاله: لعله يكون مثل خطيب المسجد الذي أسفل بيتي الذي لا يتقن فن الخطابة فيجبرني علي عدم تركيز في خطبته كل جمعة .. وما عساه أن يقدم جديدآ الينا؟ - استمعت فوجدت كلامه علي غير ما اعتدت سماعه وعلي غير ما تحدثني به سحنته .. فوجهه كان دالآ علي فلاح في منتصف العمر قد شاب به الزمن شيئا ليس بالقليل, وجسده أراه هزيلآ نسبة إلي أقرانه .. ورغم ذلك الا ان صوته كان مرتفعا في الحق معينآ لك علي أن تتدبر في كلامه شئت أم أبيت وهو ماهر في عدم تركك تتفلت منه حتي وان طالت خطبته .. كان حديثه بسيطا في تراكيبه, قريبا منك في أمثلته, يتسلل من نقطة إلي نقطة باتصال منطقي ومحبب, يستوقف حديثه من حين إلي حين كي يجعلك تذكر الله أو تصلي علي نبيه -صلي الله عليه وسلم- هذا غير أن حديثه يرتبط بالواقع أشد الصلة فتجده إسقاطا علي أحداث الأمس واليوم بما يتماشي مع عنوان الخطبة .. وفي آخر خطبته يشوقك الي سماع الخطبة القادمة ويخطرك بما سنتعلمه فيها في اقتضاب .. ثم تنتهي الخطبة و يَؤمّ الناس لصلاة الجمعة فما أن تنتهي حتي يتحدث بسؤال فقهي كإشكال ما في الصلاة أو الوضوء قد اُعتيد بين الناس فيخبر المصلين بصوابه وخطأه ...
اليوم, ورغم أنها الجمعة الأولي من بعد الامتحانات, إلا أنني آثرت ألا أترك محرم بك قبل أن أسمع خطبة ذلك اليوم أولا .. فقد شوقني اليها من المرة السابقة التي تحدث فيها عن الاحلام وتفسيرها وأحكامها وما يختلط من الامر منها .. ثم ذكر أن المرة التالية سيستتبع في حديثه عنها لينهيه فوددت أن أنهي ما قد بدأته في المرة السابقة معه ثم أرحل من بعدها مفقتدآ لمثل ذلك الخطيب ...
بعدما انتهت خطبة اليوم كان قد بدر الي ذهني سؤالا فذهبت لأسئله عنه فوجدته علي عجلة من أمره فأخبرني أن أرافقه في طريق عودته فيجيبني بما أريد فذهبت معه خارج المسجد أرافقه بغية أن أعرف الاجابة فوجدته في باديء السير قد أخذ يدي ليرفقها في يدها فنسير كما لو كان قريبا مني كالصديق, فأزال عني حاجز التعامل لأحدثه كما لو كان أبي, وفي أثناء المسير كان يقول المثال تلو الاخر ليفسر به إجابته وأحيانا يتوقف عن المسير ليتحدث بشيء من حماسة ثم يجعلنا نتابع السير, عقب انتهائه من الاجابة سألني عن رأيي في خطبته فأخبرته بكم أنها قد وقعت مني موقع إفادة وحُسن, فوجدته يقول لي أنا أول العصاة فيكم وأرجو أن يتقبل مني الله فأُعجبت بتواضعه وزاد تعجبي حين سألني قبل أن أتركه بأن أدعو له قائلا: "تبقي تدعيلي يا شيخ ربنا يكرمك" حينها توقف لساني عن الحديث ثم ما لبثت أن استجمعت أمري لادعو الله له ان يجزيه عنا خيرا .. وذهب هو ليكمل طريقه, و ذهبت أنا .. وفي عقلي ألف سؤال و سؤال......

كم نفتقد أمثاله!


28/1/2010

Monday 25 July 2011

في

 
 
في اماكن من الطبيعة

في اوقات من الحياة

في ظروف كونية

تعثر علي أشياء كانت مفقودة او حاولت الدنيا ان تنسيك انها بحوزتك كي لا تستعين بها عليها

وخاصة اذا ماكانت تلك المكونات مصادر قوة لم يتم تنميتها منذ اوقات ليست بقريبة رغم علمك تسلحك بإياها

وتظل كلمة السر هي
:
سبحانك يا وكيل

MCQ



It wasn't 04:00 , It was 04:04 .. Because numbers also can talk! And do have meanings
At then, I think it was the best choose answer in life :)


سحر خاص


نعمة ربما تتحقق فينا المصاعب من أجل ان يكرمنا بها رب العالمين
أما علمتم ما هي؟
 انها نعمة التوكل علي الله
بل عن تجربة انها السحر الإلهي المباح لكل من آمن بالاسلام دينًا وبالله ربًا وبسيدنا محمد نبيًا ورسولًا

لو علم "ديل كارنيجي" مؤلف كتاب "دع القلق وابدأ الحياة" بهذه النعمة لكانت أولي او بالأحري كل صفحات الكتاب عنها

سبحانك يا رب لما تحب تزرع فينا قيمة معينة وترزقنا بيها بس منحسش بده غير بعد حين

Up

أفضل لحظات الكون

 
أفضل لحظات الكون , هي تلك التي تشعر فيها بأن ربك راضِ عنك ولهذا فكل شيء آخر سيكون علي أفضل ما يرام

يوم !!



اليوم الذي علمت فيه أين يتواجد القمر بالصباح 
:)

29/5/2011

بما ان

باختصار
حاكتب شوية مش وحشين لأن واحشاني الكتابة وبقالي كتير مبتعد عنها
عسي اوصل لمعدل 50 بوست في الشهرين دول ولا حاجة وربنا يفتحها علينا في الكتابة
:))
ونقول بسم الله

Thursday 14 July 2011

وجوه مضيئة




هناك من البشر

من هم تشعر بان هناك نورًا يختبيء تحت مسام بشرتهم وينفذ من خلالها ليضييء وجوههم

أليسوا رائعين؟

: )




Wednesday 13 July 2011

الحب في زمن الثورة


أهُناك انكار؟
بلي بداخلي ثوار
يريدوا ان يكونوا احرار
فيعيشوا في جزيرتك ليل نهار
ونداءهم صار
الشعب يريد الانتصار
بان يحيا منشدا لكي الاشعار
وان يفصح إليكي بالاسرار
فالشعب قام بالاختيار
بين جنة الوجود والنار
فكان قلبك هو المُختار
فكان هذا اول قرار
حر، شعبي، وشارك فيه الكبار
وأضاء لاجله الفنار
واستعد لان يكون طيار
كي يعبر فوق البحار
غير آبه بأي انفجار
فالمراد هو المطار
مطار القلب الذي فيه احتار
فهل تقابله صاحبة الجزيرة بالانكار
ام ستشيرله بالاستقرار

R
آر
R

:))



مارس 2011