في تصرفات مببقاش راضي عنها
سواء من نفسي او من اللي حواليا
او يمكن هيا حاجة فيا . ان في نوعية من التصرفات مبستريحش لما بتحصل
ويمكن ضميري بيفضل يأنبني طول مانا في الموقف بتاع التصرف ده
رغم انها ساعات بتبقي مواقف يفترض بيها انها اجتماعية
بس بردو باحس اني مش المفروض اكون جزء فيها
وحتي لو استحملت اللحظات ديه لحد ما تخلص
باحس ان لحظة لحظة بتعدي زي ما يكون في فيل قاعد عليا
ومببقاش راضي عن نفسي بوجودي في الموقف ده للزمان ده
وغصب عني مببقاش مستريح لحد ما الموقف يخلص
ويمكن ده مببينهوش للي بيكونوا قدامي
بس
انا ماببقاش حاسس بالراحة اثناء وجودي في المواقف ديه
وباحس اني واقف في مكان زيادة في توقيت غلط وان مش المفروض اكون موجود هنا
غصب عني مبكونش مستريح
وده سواء انا اللي محطوط في الموقف
او سواء ده حاصل مع اللي حواليا حتي لو مش واخدين بالهم
فبارجع افتكر ان الرضا ياتي في المقام الاول عن رضا الانسان عن تصرفاته او عن نفسه
وان اسوء انواع عدم الرضا هي لما يكون الانسان مش راضي عن نفسه او عن تصرفه
سواء لانه بيظلم حق نفسه او حق للناس اللي حواليه
والانسان كده كده مش ناقص تقصير
يكفي ان الانسان في حالة تقصير اغلب الوقت في حق نفسه عليه اتجاه واجبه لرب العباد
يا رب
اسالك رضاك
ومن الافعال ما ترضي فقط يا رب العالمين يا الله
0 COMMENTS:
Post a Comment